بالتعاون مع منظمة الدار، وشبكة الشباب الأفريقي، والمركز النوبي، والمنظمة الأفريقية للحقوق والتنمية، نُفذ مشروعٌ للتوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي والإجراءات الوقائية.
تضمن المشروع جلسات دعم نفسي واجتماعي لمساعدة الأفراد على فهم الجوانب النفسية للمرض والتعامل معها. كما تضمن محاضرات تثقيفية حول سرطان الثدي ومخاطر تأخر التشخيص. وتم توفير عيادة طبية مجانية لإجراء الفحوصات الطبية، واختتم الحدث بحفل موسيقي، عزز الروح الإيجابية وشدد على أهمية الرعاية الصحية الوقائية.